في ذلك الفضاء الواسع الذي لا تحدك فيه الحدود أو تفصلك فيه المسافات سوى ضغطة زر لتجد نفسك سفيراً لبلدك افتراضياً, ولا يذكرك أحد بوطنيتك عبر الحدود بلوحة صغيرة بليغة التعبير (أنت سفير بلدك) سوى حبك لوطنك, ولا يختلف دورك بالأمانة التي تحملها باختلاف المكان الذي تكون به سواء كنت من كتاب الصحافة أو المدونات أو المنتديات أو حتى في غرف الدردشة بالتفكير كثيراً قبل الكتابة بها, وبالرغم
...>>>...
|