إذا كان (الجوال) يحمل أكثر من تسمية في أكثر من بلد عربي فإن له في السعودية ميزة تفاضلية إضافية تتبدى فيما يطلق عليه من (ألقاب) تكاد تطال كل أنواعه، ولا شك أن لهذه الظاهرة دلالات كثيرة تهدف إلى تسهيل التعريف بالجهاز والترويج السريع له، ولما يتميز به من صفات وتقنيات متطورة.
وهنا يستعير بعضهم قاموس اللغة العربية بما تكتنزه من تشابه ودلالات ليطوّعه في الترويج لخدمة الجوال.. (فالزعيم) لم يعد