أحد الأمور التي فكّرت بتغييرها في تواجدي الوهمي على الشبكة هو اسمي المستعار الذي رافقني طيلة عامين.. (الدكتورة)، اخترته في لحظة عبث بعد أن مللت البحث عن اسم ما، وحينما فكرت بافتتاح مدوّنة كان الاسم جاهزاً أمامي ينتظر استخدامه..
هل أحكي عن أسباب اختيار الاسم في المقام الأول؟.. حسناً عامان من الصحبة تستحق بعض التقدير قبل الفراق، لم يكُن اختياري لهذا المسمّى علاقة بالطب كما ظن الكثيرون، بل وافترض
تجري شركات مايكروسوفت وجوجل و ياهوو وفودافون للتكنولوجيا محادثات مع جماعات لحقوق الإنسان وحرية الصحافة لوضع ميثاق سلوك للإنترنت لحماية حرية التعبير والسرية لمستخدمي الإنترنت.
وقالت الأطراف في بيان نشر مؤخراً إنها تهدف إلى إعداد ميثاق بحلول نهاية هذا العام يواجه اتجاهات مثل الاعتقال المتزايد لصحفيي الإنترنت ومراقبة النشاط المشروع على الإنترنت والرقابة.
(غادة) هو الاسم الذي أطلق عليَّ في اليوم الـ 18 من شهر أكتوبر، مولدي كان الساعة الثالثة فجراً، ويبدو أنني من يومها أصبحت (عاشقة) سهر. تطبّّعت طفولتي الأولى بالبراءة، ثم تفاوتت بين الهدوء والشقاوة كعادة الأطفال في تلك السن. حتى حصل أن توفي الوالد رحمه الله وأنا في التاسعة من عمري فكان أن اختلفت حياتي كلّياً حتى آخذت في الانحدار بالتدريج إلى الهدوء والانطواء بشدّة.
قبل عدة أيام كنت اتفحص القنوات في الصباح ووقعت عيني على برنامج (غود مورنينق أمريكا) الذي يعرض على MBC 4 كانت الفقرة تتحدث عن لغة بدأت تنشر بين المراهقين الأمريكيين يستخدمونها للتواصل فيما بينهم عبر رسائل الجوال أو محادثات الإنترنت ورسائل البريد الإلكتروني هذه اللغة تعتمد في بعض كلماتها على اختصارات مثل brb وtyt وفي بعضها الآخر على أرقام مرتبة بطريقة معينة طبعا أعتقد أن سبب خروج مثل هذه اللغة هو
أضافت شركة سكايب وظيفتين جديدتين لبرنامجها الشهير الخاص بالمحادثة الفورية عبر الإنترنت الأولى هي إرسال الرسائل النصية القصيرة SMS والثانية إضافة عناوين من أوتلوك إكسبريس للاتصال بها مباشرة. وتتيح الخاصية الأولى الاتصال بالمستخدمين غير المتواجدين على الإنترنت، وذلك بإرسال رسالة نصية قصيرة بشكل مباشر إلى هواتفهم المحمولة وذلك بدلاً، من الاعتماد على شبكات الاتصالات التي تكون عادة أكثر كلفة.