لا يمكن أن نعرف ما نحن عليه من مستوى في الفن التشكيلي العربي عامة إلا بعد أن نعود للجذور وإلى الرواد وأصحاب البدايات في أي قطر من أقطار وطننا العربي قاطبة، هذه العودة والبحث واستحضار الماضي يؤكد ما هي عليه الفنون الحالية وما كانت عليه في بدايات انطلاقتها، وهذا أمر مهم يجب عدم إغفاله أو تناسيه في خضم هذا التحرك السريع من الأجيال الجديدة
...>>>...