دولار واحد وسبعة وثمانون سنتاً، لا أكثر، بينها ستون سنتاً من فئة البنس الواحد، وفرتها «ديلا» من ثمن ما تشتريه من البقال والجزار وبائع الخضار، بعد مناقشة حامية في الأسعار، تتورد بسببها وجنتاها خجلاً وهي ترى نظرات الباعة المعبرة عن اتهامهم لها بالبخل والتقتير!
أحصت «ديلا» المبلغ مرة وثانية وثالثة.. وهو هو، دولار واحد وسبعة وثمانون سنتاً، وغدا العيد، إذاً ليس هناك من حل سوى أن ترتمي على المقعد
...>>>...