يوماً تلو الآخر, تطل علينا قضية انتخابات الأندية الأدبية برؤوس سوداء واعتراضات شبه جمعية على أن هناك خللاً ما في آلية تسيير هذه العملية, ومن الحجج التي قد تطرأ أو يتحدث بها كل منتصر أو كل من له علاقة إيجابية بالانتخابات أن الأصوات العالية والتي تملأ الدنيا ضجيجاً هي من شأن الخاسر في هذه العملية الديمواقراطية والحضارية, لكننا لحظة بعد أخرى نجد أنفسنا مجبرين لإعادة
...>>>...
|