نشرت الثقافية في عددها ذي الرقم 312 ملفاً عن المرحلة السعودية في حياة الشاعر العربي الكبير علي أحمد با كثير ، وورد مروساً باسم الأستاذ (بندر خليل) وهو للأستاذ الدكتور محمد أبو بكر حميد المستشار في الجزيرة والأستاذ الجامعي السابق الذي أمضى من عمره ربع قرن متتبعاً خطوات
با كثير في اليمن والمملكة ومصر ومتوجاً جهوده بالمؤتمر الضخم الذي عقد بشراكة نوعية فريدة بين رابطة الأدب الإسلامي واتحاد الكتاب العرب فكان المنسق المتميز لتلاقي الدكتور عبد القدوس أبو صالح والأستاذ محمد سلماوي؛ فلأبي عبد الله بن حميد الاعتذار كما التقدير.