عطرها ظلّ عابقاً بالمكان، مازال دمعها يبللني، ما زال يمدني بالدفء ويشعرني بحنانيها. ما زال دمي يتدفق في شراييني، وعذوبة حلوة تنداح في أوردتي من آخر لمسة من يديها.
...>>>...
في خطوة جديدة أطل القاص علي المجنوني على القارئ برواية جديدة وسمها بعنوان «إجازة الشمس»، ووجهها لعالم الطفولة على وجه التحديد رغبة منه - فيما يبدو - في تقديم رؤية سردية ملحمية متكاملة الحضور تكسر نمطية ما ظل يطرح للطفل من حكايات قصيرة وقصص مكررة لا تختلف فيها سوى الألوان والصور.
...>>>...