أُسمي «ملِك التكامل»؛ بعدما صار عَلَما في الرياضيات، وهو الذي كاد يدخل» المعهد العلمي» لولا استشارةُ جدته للإمام الشيخ عبدالرحمن السعدي، بعد ما افترقت رؤية الفتى ووالده؛ فأشار الشيخ عليها بأن يلبوا ميوله ورغبته، وكانت نحو «المتوسطة»، وفي جيله ومن تلاه كانت المفاضلة بين دخول المعهد والمتوسطة على أشدها، وقد أُبعد «الأستاذ عبدالله العلي النعيم» من عمله مراقبا في المعهد العلمي التابع للرئاسة
...>>>...