كيف يتسنى الحديث عن «أصوات معاصرة» دون الحديث عن علاقتي بمؤسسها الصديق العزيز الدكتور حسين علي محمد - رحمه الله - الذي عرفته قبل نحو عشرين عاماً في أول سنة قدم فيها إلى المملكة العربية السعودية أستاذاً في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وكنت حينها أدرس السنة التمهيدية للماجستير في قسم الأدب بكلية اللغة العربية بالرياض التابعة لجامعة الإمام، وكان من بين أساتذتي في الماجستير الدكتور
...>>>...