(مجلة الثقافة العربية) مثلما يطمح الدكتور عثمان الصيني مبرزاً ذلك في الأعداد الثلاثة التي رأس تحريرها، وجاء عدد ربيع الآخر (أبريل) متساوقاً مع هذا الشعار الكبير، ومصدراً غلافها (بغار أهل الكهف) الذي تقتسمه الروايات والحكايا.
المجلة في عددها الجديد لا تشبه المجلة في عهودها الثلاثة السابقة (العجلاني - القاضي - السبيل) فقد تغيرت شكلاً ومضموناً ويبقى الدكتور عبدالعزيز الخويطر والأستاذ سعد البواردي والشيخ أبو عبدالرحمن بن عقيل الثوابت الوحيدة حتى تاريخه، والمتابعون يأملون وينتظرون.