حامد بن عقيل يرتديه الشعر، فيرتدي إبداعه الفوضوي، أو فوضاه الإبداعية، ويجيء ديوانه الثالث (يجرِّد فوضاه) مشكِّلاً ترحالاً قلقاً، لا يزال يؤمن أن الشعر خلاص المقهورين، والحب بداية رحلته في الفوضى.
الديوان في 95 صفحة من القطع الصغير، وصدر عن دار طوى بلندن، وتوزيع دار الجمل.