ردي على خوفي أمانه
واستنفذي عمري، جُمانه
أهدى ربيعك للصبا
ورداً على خديكِ زانه
وأضاء وجهُك بالسنا
وأشاع للصبح افتتانه
خيلُ النسيم نرى بها
في سبقها أرخى.. عنانه
وجمالها سحرُ المنى
والحسنُ أنزلها.. مكانه
نغم يرن بصوتها
كالناي أو عزف الكمانه
أعلى النهى أقدارَها
ولها مقاليدُ الرزانه
لا ترتضي فعل الخنى
وهي العفيفة والمصانه
قلبي تعشقَ قلبها ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد