يا (ليلُ)
لو تدرينَ
عن شوقي
وعن حبِّي الدَّفينْ
أنا من رآكِ
كأنكِ الحلمُ الشَّهيُّ
بدوحةٍ خضراء، يا شقراءُ
في ثوب المساء
تستاف من نسم الهوى
من ردّ أنفاس الشَّذى
كالمهرة الجذلى على ظهر المدى
وأنا أحدِّق للندى
يسقي خدودكِ والجبين
يا ديمتي الأحلى على جبل السنين
سيفان في عينيك حين تجرّدين
فما علي، إذا خَرَجْتِ، وإن طَعنتِ ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد