* يفتتح منتخبنا الوطني الأحد القادم مشواره في دورة الخليج 26 بالكويت عندما يواجه المنتخب البحريني، وهو أحد المنتخبات المنافسة، وكذلك ضمن مجموعة الأخضر في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم. وكانت آخر مباراة جمعت المنتخبين قبل أشهر قليلة خلال التصفيات الآسيوية في جدة انتهت بالتعادل السلبي.
* * *
* نتيجة جيدة خرج بها منتخبنا بعد مباراته الإعدادية أمام ترينيداد وتوباغو (3-1) تمنحه ثقة كبيرة تدعم مشاركته في دورة الخليج 26.
* * *
* عودة نيمار ومشاركته مع الهلال ستمنح الفريق قوة إضافية، وكذلك عودة لاعب المحور الصلب نيفيز، وسيكون المظهر الفني للفريق الهلالي عند استئناف الدوري مختلفاً عما كان قبله. وستكون عودة نيمار مقياساً للمدرب للتأكد من مقدرة نيمار للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025.
* * *
* ثلاث صفقات أجنبية ينوي نادي الرائد إتمامها خلال فترة الانتقالات القادمة، وإذا أحسنت الإدارة الاختيار فسيكون وجه رائد التحدي، المرحلة المقبلة، ليس هو نفس الوجه الوديع في الفترة الماضية.
* * *
* ماذا يعني ترديد بعض الإعلاميين أن منتخب ترينيداد واجه منتخبنا بالبدلاء!؟ بعد فوز الأخضر الكبير! للأسف لازال التقليل من مكتسبات المنتخب مستمراً من قبل البعض. والفوز الذي حققه المنتخب لا يعني له شيئاً سوى من الناحية المعنوية، فحتى الناحية المعنوية استكثروها على منتخب الوطن.!
* * *
* هروب مدرب الشباب بيريرا لا يمكن وصفه إلا أنه تصرف خالٍ من المهنية والاحترافية واحترام العمل والعقد الذي يربطه بالنادي.! كثير من المدربين يلتزمون بعقودهم ولا ينظرون لأي عروض مهما كانت مغرية احتراماً للمهنة وللطرف الآخر، وللعقد الذي يربطه بالعمل. لقد تضرر الشباب من هذا التصرف، كما تضررت سمعة المدرب الذي نتمنى ألا نراه مرة أخرى في ملاعبنا ومع أي ناد آخر.