* اختتمت بطولة كأس أندية العالم في جدة وفاز مانشستر سيتي بكأس البطولة، ونجحت المملكة في تقديم نسخة متميزة من البطولة في الاستضافة والتنظيم.
* * *
* خسارة الشباب من الأخدود أسقطت كل الأعذار التي كانت تقدم في الفترة الماضية، فالأخدود كان من الفرق الواقعة في دائرة الهبوط، ولا يمكن قبول أي عذر للخسارة منه، وعلى أصحاب القرار مواجهة الواقع المؤلم والاعتراف بأن العمل في الفترة السابقة كان خاطئًا. وربما القادم للشباب أسوأ.
* * *
* ما يؤسف له أن التعصب ما زال سائداً في الوسط الإعلامي الرياضي، ولم يرتق لمستوى المسؤولية، ولا لمستوى النقلة النوعية الكبيرة التي حدثت بإعلان مشروع الخصخصة والاستثمار الرياضي، وهذا راجع لضعف الوعي وفتح المجال على مصراعيه لكل من هبَّ ودبَّ للانتماء للإعلام الرياضي بلا تأهيل، ولا معايير. وبلغ التعصب في هؤلاء إلى الإساءة لصندوق الاستثمارات العامة، وإقحامه في منازعات التعصب بينهم.
* * *
* توجه الاتحاد الآسيوي بإقامة قرعة للف
* * *
الفرق المتأهلة لدور الستة عشر في مسابقة دوري الأبطال لتحديد الفريق من المتصدرين الذي سيكون ضمن المستوى الثاني في هذا الدور، وهذا التوجه غير منصف وغير عادل للفرق التي حققت أفضل النتائج وجمعت أعلى عدد من النقاط. وكان يفترض أن يتجه أقل فريق في جمع النقاط للمستوى الثاني مباشرة، مع بقاء الفرق الأفضل في المستوى الأول.
* * *
* فترة التسجيل الشتوية التي ستبدأ الأسبوع القادم ستكون حاسمة لإدارة نادي الاتحاد الذي تنتظر منه جماهيره تحركاً واسعاً لاستقطاب عناصر أجنبية متميزة بدلاً عن العناصر الحالية التي خذلت الجماهير في بطولة العالم.
* * *
* مرة أخرى ومع المدرب الجديد جاياردو للاتحاد تم استبعاد اللاعب عبدالرحمن العبود لعدم الانضباط. وهذا يؤكد خطأ النقد الذي كان موجهاً للمدرب السابق نونو سانتو عندما استبعد اللاعب وتمت مهاجمته، وكان سبباً في إلغاء عقده.