المجمعة - فهد الفهد:
تحتفي بلادنا الغالية هذا اليوم (السبت) 8 من شهر ربيع الأول 1445 هـ الموافق 23 من شهر سبتمبر من عام 2023 م قيادةً وشعباً بذكرى إعلان الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - توحيد هذه البلاد المباركة وإطلاق اسم (المملكة العربية السعودية) عليها في 9 من شهر جمادى الأولى من عام 1351هـ وتزهو بلادنا في هذا اليوم المجيد برصيد ضخم من الإنجازات الحضارية والتقدم والرقي.. ويقف خلف هذه الرؤية قيادة رشيدة عاملة بكل جدٍ وإخلاص وتفانٍ بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده - حفظهما الله - وبهذه المناسبة السعيدة عبَّر لـ»الجزيرة» عدد من أهالي مدينة المجمعة حيث..
- قال الاستاذ ابراهيم بن حمد التويجري في هذا اليوم تم إعلان المملكة العربية
السعودية دولة موحدة تحت راية التوحيد حاكمة بالكتاب والسنة على يد المؤسس جلالة المغفور له - بإذن الله - الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وجاء من بعده أبناؤه البررة المخلصون الذين ساروا على نهجه وأضاف أننا ونحن اليوم في الذكرى الـ 93 نبارك لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده والأسرة المالكة والشعب السعودي بهذه المناسبة.. ونحمد الله الذي مَنّ على هذه البلاد بالأمن والأمان ورغد العيش والتلاحم غير المستغرب بين القائد والمواطن وبلا شك فالوطن يستحق منا الكثير بلا حدود لنرتقي به ونجعله شامخًا فوق كل الأوطان وأدعو الله تعالى أن يعيد علينا هذه الذكرى أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة ونحن إلى الأمام قُدمًا في جميع مجالات الحياة.
- في حين قال الأستاذ فهد بن محمد الربيعة تعد هذه الذكرى الغالية فرحة لكل مواطن، ومناسبة وفرصة لتجسيد ما تعاهد عليه أبناء هذا الوطن المعطاء من حب وولاء ووفاء لولاة الأمر وتجديدًا لصور التلاحم والعطاء، وذكرى عظيمة لهذه البلاد التي أعزها الله بخدمة أطهر بقاع الأرض، وخدمة كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام. وعلينا جميعًا أن نسترجع ذكرى بطولات وأبطال يتزعمهم المؤسس الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - الذي استطاع جمع قلوب وعقول أبناء هذه البلاد على هدف واحد، جعلهم يسابقون ظروف الزمان والمكان للسعي لإرساء قواعد وأسس راسخة لهذا البنيان الشامخ على أسس ثابتة مستمدة من الكتاب والسنة، وتجسيد واقع صنعه قائد محنك وشعب مخلص لتصبح أجزاء هذه البلاد وحدة واحدة قلبًا وقالبًا حتى أصبح المواطن ينعم بالصحة والخير والتقدم والسعادة والرفاهية وسط أمن وأمان في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره وسمو ولي عهده الأمين - حفظه الله -.
- وقال الأستاذ طارق بن عبدالله الرميح يتجدد الحب والولاء والانتماء كل عام لهذا الوطن الكريم وفي يومه الذي يذكرنا برحلة القائد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ورجالاته من مواطني هذا البلد الكريم حتى وحد أطرافه وحقق بتوفيق الله الأمان لأهله وتوارث الأبناء قيادة هذه الوطن حتى أصبح مثالاً لكل فضيلة وهي نعم من الله توالت على هذا الوطن ومواطنيه واليوم بفضل الله ننعم في عصر خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد- حفظهما الله - بريادةً عالمية ومراكز متقدمة دولية في العديد من المجالات ونسير بشرف وفق رؤية غير مسبوقة سنتجاوز في نهايتها بعام 2030 مصاف أغلب الدول لنكون بحق «السعودية العظمى» وفي كل يوم نعيش عصراً من التجديد والابتكار بين بناء مشاريع عملاقة وتحقيق مبادرات خلاقة وتقدم في مراكز ومسابقات وتحقيق ميداليات ومخترعات كلها تأتي بهمة شباب موهوب ورجال وسيدات قد اهتمت القيادة برعايتهم وتأهيلهم ودعم تقدمهم وريادتهم وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء وله سبحانه الامتنان والشكر. بالإضافة الى العديد من المشاريع العملاقة وغير المسبوقة التي سنحقق فيها أرقاماً قياسية على مستوى العالم واليوم يشارك كل أفراد المجتمع مع الجهات الرسمية فيه والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي في تنمية الوطن وزيادة ناتجه المحلي وإطلاق العديد من المبادرات التنموية التي تصب في صالح المواطن والوافد والسائح والزائر وهو ما يؤكده باستمرار خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده في حرصهم على مكتسبات الوطن وراحة المواطن وسلامة الوافد، وأصبحت بفضل الله مملكتنا الغالية قدوة في نهضتها التنموية وازدهار اقتصادها وحصولها على درجات مثالية في الثقة والاستقرار والنمو، وأصبحت بفضل الله وقيادتها الشابة مقصد أمن للمستثمرين في كل المجالات مما سنحقق معهم تنمية في الاقتصاد والناتج المحلي وتمكين وتوظيف لشباب الوطن وفتياته وفتح المجال لهم لمزيد من التأهيل والممارسة وزيادة الخبرة بالوقوف على تجارب الدول الأخرى والاستفادة منها ومن ثم نقل ذلك لتستفيد منه كوادرنا الوطنية.
وجدير بنا في كل فرصة أن نشيد بجهود قيادتنا الحكيمة واهتمامها بخدمة أطهر البقاع «الحرمين الشريفين» والتوسعات المتتالية وتهيئتها على مدار العام وزيادة نسب الحجاج لجميع الدول من أجل تأدية مناسكهم في كل يسر وسهولة مع التأكيد باستمرار على الجهات ذات العلاقة بتقديم الخدمات للحجاج والعمار على أفضل مستوى ممكن وإحسان استقبالهم وتوديعهم وتذليل كل الصعاب أمامهم واعتبار أن ذلك واجب شرفنا الله به في هذه البلاد المباركة.
- وهنأ الأستاذ فهد بن عثمان السناني خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده - حفظهما الله - والشعب السعودي كافة بذكرى اليوم الوطني، وقال يعتبر اليوم الوطني من أجمل أيام الوطن إذ جمع المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن شتات هذا الوطن حتى أصبح ينعم باللحمة والأمن والأمان، وجاء من بعده أبناؤه البررة حتى هذا العهد الزاهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. - حفظه الله - وأضاف أن هذه المناسبة تستحق منا الشكر لقيادتنا وولاة أمرنا. كما نقدم الشكر لأبناء هذا الوطن، فكل عام وأنت يا وطني بخير، وفي خير إن شاء الله.
- من جانبه قال الأستاذ حمود بن عبدالعزيز المزيني يحق لنا أن نزهو ونفتخر ونجعل من بوم توحيد هذا الكيان الشامخ على يد صقر الجزيرة ورجالاته وأبناء هذا الشعب الوفي بوما وطنيا يحتفل به الجميع ويخلدون ذكراه فذلك يوم تألفت به القلوب وتوحدت به الأوطان في وطن واحد فانطلقت التنمية والتحديث وسرنا على بركة الله في مدارج التقدم والحضارة في عهود ملوكنا اللاحقين حتى وصلنا إلى ما وصلنا إليه في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده عراب التغيير والتحديث الأمير محمد بن سلمان فلا يسعني إلا أن أقول في هذه المناسبة هنيئا لنا ولأبناء هذه البلاد بهذه القيادة..
- وقال الدكتور يحيي بن عبدالعزيز الحقيل: كل عام يا بلدي وأنت بخير ونحن نحتفل هذه الأيام بيومنا الوطني المجيد 93 في بلدنا الغالي الذي يشهد طفرة منقطعة النظير حيث تتوالى الإنجازات النوعية لها على المستوى الداخلي والخارجي وتتبوأ المملكة والحمدلله في كل المحافل وعلى صعيد كل الأنشطة الريادية وعند حضورها وهذا العمل لم يأت من فراغ وإنما بإشراف حثيث من لدن خادم الحرمين الشريفين ملكنا الغالي ملك الإنسانية والخير سلمان بن عبدالعزيز أطال الله في عمره وسدد خطأه وكذلك بمتابعة متواصلة من لدن سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان أميرنا المحبوب رجل المرحلة والإبداع والإنجاز الممنهج والقائم على أسس قوية، ان اهتمام حكومتنا الرشيدة بالمواطن وتحفيزه إلى المشاركة في هذا الانطلاق التنموي الكبير التي تشهده جميع مدننا ووضع البرامج لأكبر دليل على حرصها عليه ورفع مستوى المعيشة وتهيئة البيئة الصحية له، وأخيرا كل عام ونحن نعانق السماء والعلياء بمشاريعنا الاستراتيجية والعملاقة لرقى المواطن وازدهاره ولا ننسى جهود حكومتنا الرشيدة الخارجية لكل البلدان العربية والإسلامية والصديقة، أدام الله على مملكتنا الحبيبة نعمة الأمن والأمان والرقي والازدهار.
- وقال الأستاذ أحمد بن محمد الزبيعة تخليداً لذكرى توحيد المملكة العربية السعودية على يدي جلالة الملك عبدالعزيز - رحمه الله - ورجاله المخلصين تحتفي المملكة باليوم الوطني الثالث والتسعين الذي يستلهم ما تحقق من أمجاد ومنجزات كبيرة بفضل الله ثم بجهود الملك المؤسس والملوك من بعده،كما يأتي الاحتفاء هذا العام تحت شعار «نحلم ونحقق» ليؤكد أن أحلامنا لم تتوقف ولن تتوقف، ففي هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان يتجدد الولاء والحب لهذا الوطن العظيم وتكبر أحلامنا وتتعاظم إنجازاتنا على مختلف الأصعدة الدينية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياحية والرياضية، واليوم ونحن نفخر بهذا الوطن وقيادته الحكيمة وشعبه الوفي نحمد الله سبحانه وتعالى ونسأله أن يحفظ لنا وطننا وملكنا وولي عهده وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ووطننا الغالي.
- وقال الأستاذ عبدالله بن احمد الصالح في الثالث والعشرين من سبتمبر من كل عام الموافق الأول من الميزان تحتفل بلادنا بذكرى اليوم الوطني الذي توحدت فيه بعد فرقة وشتات، وأصبحت من واجهات العالم المتحضر. وهذا بفضل الله، ثم بشجاعة الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه -.
ويسرني بهذه المناسبة أن أرفع أسمى التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده والأسرة المالكة والشعب السعودي النبيل.. ولا شك في أن هذا اليوم يحكي مجد وشموخ المؤسس - رحمه الله - لدولة موحدة ومتخذة شرع الله أساسًا ومنهجًا فنمت وآمنت وازدهرت بفضل الله، وأصبحت حامية للفضائل، ومنافحة عن الإسلام والمسلمين. فلله الحمد رب العالمين.
- وقال الدكتور خالد بن محمد الشبانة يوم الفخر والمجد 93 يتجدد المجد السعودي بقادته ورجاله في ذكرى الفخر والمجد بتوحيد كيان المملكة العربية السعودية الثالث والتسعين لتأسيس المملكة التي نقلت الإنسان البدائي إلى الإنسان العالمي المنافس بما وصلت إليه الحضارة والتقدم والرقي. وحيث أسس جلالة الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه- بقيادته الحكيمة، ونيته الصادقة، ورجاله المخلصين لينطلق لمنافسة كبرى الدول في العالم؛ وتصل دولتنا وقيادتنا المباركة اليوم وبكل كفاءة واقتدار للمكانة العالمية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده قائد الحكمة والحنكة والسياسة والدهاء والذكاء؛ - حفظهما الله- نحو تحقق رؤية رائدة واعدة، تتجه بنا إلى مزيد أمن وأمان واستقرار وقوة وعطاء، في رؤيتها المتحققة بإذن الله تعالى عام 2030. اليوم لا يمكن لأي جاحد فضلا عن أي مواطن أو مقيم على أرض المملكة أن ينكر أو يتعامى عن تلك المنجزات التي تتحقق يوما بعد يوم في المدن والمحافظات والقرى والهجر وحتى الصحراء شملها توجهات وتوجيهات القيادة الحكيمة بالمحافظة على بيئتها الصحراوية من شجر وحجر وأثر وآثار لترتقي بها القيادة إلى مصاف الآثار العالمية والمنتزهات الواسعة المنافسة للمنتزهات العالمية... وهنا يتجدد مسؤوليتنا مع أبنائنا وبناتنا ومن يقيم معنا في بلادنا بأن نعمق حب الوطن في نفوسهم، وتجلية مفهوم الولاء والانتماء والسمع والطاعة لولاة الأمر، توحيداً للكلمة، ونبذاً للفرقة، والتحزب، والتشرذم، انطلاقاً من نصوص الكتاب والسنة في الطاعة والاجتماع والألفة، وتنشئتهم على التمسك بالعقيدة والقيم الإسلامية، التي تحكم بها بلادنا، والتي تنبثق منها هويتهم الوطنية، وأن نشركهم في المناسبات الوطنية، التي تضم أطياف المجتمع، ليتعايشوا مع الكل بود ومحبة وانسجام، بلا انكفاء أو انعزال،وأن يفاخروا ويرفعوا اسم وطنهم في المحافل المحلية والدولية... سائلا الله تعالى أن يزيد قادتنا وبلادنا توفيقا ونجاحا وسدادا.
- وقال الأستاذ منصور بن أحمد العسكر يسرني بمناسبة ذكرى اليوم الوطني أن أرفع أسمى التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي العهد وإلى الأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل. وأضاف: نحتفي في هذا اليوم بيوم توحيد هذه البلاد الغالية تحت اسم المملكة العربية السعودية وذلك قبل 93 عامًا على يد المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - ولا شك أنه عندما يحتفل الشعب فإنه يحتفل بالمنجزات الوطنية على أرض الواقع وانتقال الوطن من الصحراء إلى مضاهاة كبرى الدول. ويبقى الوطن عزيزًا وعظيمًا محافظًا على المبادئ والقيم النابعة من الشريعة الإسلامية ومحافظًا على المقدسات من كيد الأعداء.
- وأكد الأستاذ خالد بن احمد الثميري أن الملك عبدالعزيز صاحب الرؤية الأولى، إذ تحقق على يديه حلم الوحدة الوطنية منذ 93 عامًا وأبناؤه من بعده ملوك هذه البلاد كانوا خير خلف لخير سلف، وأضاف أن وطننا ليس كأي وطن. وطننا يحتضن أفضل بقاع الأرض ومنه انطلق الدين الإسلامي الحنيف.. وطننا وطن السلام والأمن والأمان.. وطن التوحيد ينشر السلام بقيادة حكيمة منذ عهد المؤسس ويظل وطن العطاء والعلم والعزم والحزم بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده - حفظهما الله.. أسأل الله جلت قدرته أن يديم على هذه البلاد أمنها وأمانها واستقرارها.
- وقال الاستاذ خالد بن عثمان المحارب الوطن بيت الجميع، كيف لا يكون كذلك وهو ما تهفو إليه أنفسنا، وتراق الدماء رخيصة من أجله فداء لترابه. فحفظ الله وطننا وولاة أمرنا، وأعاد الله يوم الوطن وهو من ازدهار إلى ازدهار وأمن وأمان في هذا العهد الزاهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله -. مؤكدًا أن اليوم الوطني ملحمة تاريخية جميلة، نستلهم منها السير قدمًا إلى مستقبل مشرق لوطن يستحق العطاء، وولاة أمر نحبهم ويحبوننا.. فدمت لنا يا أغلى وأعز وطن.
- وقال الأستاذ خالد بن عبدالله الدهش إن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية هو مناسبة مميزة محفورة في الذاكرة والوجدان، هذا اليوم الذي تحقق فيه التكامل والوحدة، وأزيلت الفُرقة والتفكك، هو اليوم الذي يشهد له التاريخ بمدى التطور والازدهار الذي شهده. وفي هذا اليوم يجب على كل مواطن أن يسطّر أجمل العبارات عنه. ونسأل الله التوفيق والسداد لقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده - حفظهما الله - وكفاهما فخرًا خدمة الحرمين الشريفين. فدمت يا وطن الإيمان والعز والشموخ فخرًا لنا ولجميع العرب والمسلمين.
- وقال الأستاذ سعود بن عبدالله الشلهوب 93 عامًا من الرخاء والازدهار، نحمد الله سبحانه وتعالى على نعم الأمن والرخاء، وعين الحق ترعانا بفضله تعالى، ثم بنهج القيادة الراشدة، وعلى رأسها قائد مسيرتنا وباني نهضتنا المباركة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -. الوطن يعني أنت وأمك وأباك وأبناءك وأسرتك وقريتك ومدينتك.. يعني كل شيء جميل حولك؛ فحافظ عليه، ودافع عنه، وضحِّ من أجله؛ فخير الأوطان وطن الحرمين الشريفين وقِبلة المسلمين. حماك الله يا وطني، وكل عام ووطنا الغالي ينعم بالحب والأمن والأمان والازدهار. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأمد الله في عمرهما ذخرًا للإسلام والمسلمين.
- وقال الاستاذ نسيم بن ابراهيم العمر اليوم الوطني ذكرى توحيد المملكة العربية السعودية والتي كانت حلم الملك عبدالعزيز - رحمه الله- بعد سقوط الدولة السعودية الثانية ثم أصبح توحيدها بعد ذلك حقيقة وواقعا بفضل من الله وحنكة وعزيمة وشجاعة الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - ومن معه من الرجال الأوفياء ثم استمر أبناؤه البررة في مسيرة البناء والتطوير وتحقيق الأحلام والحفاظ على هذا الوطن إلى وقتنا المبارك عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان - حفظهما الله - عهد شعار يومه الوطني نحلم ونحقق لمستقبل واعد متقدم بين الأمم، حفظ الله وطننا وقادتنا وشعبنا الكريم من كل شر وكل عام ووطني الغالي بألف خير.