عندما كنت فتى صغيرًا، لم أصل لمرحلة البلوغ بعد، كنت في الإجازات علي أن أسافر لابن خالتي الذي يعمل في الظهران في إدارة العلاقات العامة، لأكثر من سبب: أولاً: لمشاهدة السينما في المساء، وفي الصباح أتردد على المكتبة. وكان أيامها الموظفون يسكنون في مجمعات ...