فيما مضى من زمن، زاملت أحد الزملاء في العمل أمدّ الله في عمره. وكان جزء من وقت الدوام يقضيه متردداً على الحمام للاغتسال أو حتى السباحة بصورة كاملة. أما عندما يذهب للوضوء فهو يذهب مبكراً كونه يحتاج لوقت طويل ليطمئن أنّ وضوءه لا غبار عليه.. وكنا نضطر للوضوء ...