تؤكد «إل جي»، التزامها تجاه مجتمعها عبر بعض المبادرات والبرامج الموجهة لدعم المجتمع،وتعمل « عبر رسالة ترى ضرورة أن تسهم منتجاتها من الأجهزة المنزلية وخدماتها في تزويد المستهلك بقيمة إضافية، وتحرص على أن يأتي ذلك متناغماً مع تحقيق تطلعات أفراد المجتمع والعمل على سلامتهم والاستخدام الأمثل للموارد والحفاظ على استدامة البيئة.
وتؤمن «إل جي» بضرورة تكامل أهداف النمو والتطور الاقتصادي مع مبادرات وأهداف المسؤولية الاجتماعية وخدمة المجتمع،وضعت معايير في تصنيع منتجات خضراء وصديقة للبيئة، وهي معايير تحكم أنشطتها وتؤكد على التزامها بصداقة البيئة وثراء حياة المستهلك».
وتضع نظرية «حياة أفضل» التي تتبناها «إل جي» أفراد المجتمع في قلب أنشطتها، فقد عُرف عنها حرصها على تصنيع أجهزة منزلية ذكية وبمزايا رفيعة تتيح للمستهلك فرصة الاستمتاع بحياة نقية وصحية وآمنة وخالية من الضغوط وبدعم متناهٍ. ومن خلال تفرد حلول «إل جي» فقد نجحت في ربط الناس بعالمهم الذي يفضلونه، وزُودت بأساليب خالية من التعقيد ومتميزة بالسهولة والراحة، وينبع هذا من شغف «إل جي» بالأنشطة التي ترتبط بقيم كبيرة.
وتهتم «إل جي» كثيراً بالمنتجات الخضراء والصديقة للبيئة وترى أهمية أن تجد طريقها لكل منزل أو مكتب، ومن خلال التزامها بالبيئة تحرص «إل جي» على توفير منتجات غير ضارة بحياة المستهلك. وقد أرست ما أطلق عليه «إستراتيجية المنتج الأخضر» الهادفة إلى تقليل التأثير البيئي وإثراء حياة الناس. وهي إستراتيجية تقوم على نموذج يضع اعتبارات لكثير من العناصر التي يأتي في مقدمتها ضرورة زيادة فعالية الطاقة وتقليل استخدام المواد الخام وتعزيز رفاهية المستهلك.
ويحمل نهج المسؤولية الاجتماعية لدى «إل جي» في طياته باقةً متنوعة من الحلول ذكية التي تستهدف تغيير أسلوب حياة المستهلك وتعزيز روح الابتكار داخل كل منزل.