مدري علام الفرح ما له بقلبي نصيب والناس تدله على طول المدى بالها أعيش في غَفْلَةْ الحاضر شعور
ضاق الغمام وفحّ صدر المزاريب يا الله بجاهك يا عليم الغيوبي يا منجي يوسف من الجبّ والذيب بحماك
الشاعر الجزل محمد الدحيمي غني عن التعريف، وهو من أبرز الشعراء في الساحة الشعبية وله جمهوره
جُبلت النفوس الكريمة على العادات والتقاليد الفاضلة والسلوك القويم وهذا ما ضمّنه الشاعر - أبو
هذه قصة معروفة بشواهدها وتعتبر من النوادر وهي للمطارفة من عنزة، كان لهم جار يدعى النفيشى من
مثل النخيل أضحك شقا لو تألمت ما قلت لرياح العبث وش علامي رتَّبت فوضى موج الأيام ثم عمت قبل
ما عليك من الحكي دقّه وجلّه إفهم المعقول واحكم من خلاله الخبل لو كان له عقلٍ يدلّه كان عقله
تدرين وشّوله أحبك؟ لأنك.. أنا وشلون ما أحبني وأهتم بك وأحتويك ما انتي ببيت أهلك وانتي مكانك