يا كُود الفقد لا منّه فجأه على هالحال أو انه جاوز حدوده.. وأنا في حزني وغمي يموج بخاطري موج
في مثل هذا اليوم من عام 1421 للهجرة كان والدي رحمه الله تعالى، الشيخ محمد بن صالح العثيمين،
يوم الثلاثاء فجراً انتقل إلى رحمة الله عبدالله بن سعد الرويشد، فكان هذا الخبر مؤلماً لي أشد
كثير هم الأشخاص الذين يغادرون دنيانا دون سابق إنذار أو أدنى إخطار، بعضهم يبقى ذكره بعد مماته
الحمد لله، وأشهد أن الموت حق، وأن كل نفس ذائقة الموت صغيرة أو كبيرة لا مفر ولا ملجأ منه بتقدير
نفرح معه.. يفرح معنا نحزن معه.. يحزن معنا نضحك معه.. يضحك معنا *** لم يقصر في حاجةً كنّا نريدها