ليس أجمل من التواصل مع القراء بتعليقاتهم التي تمثل التغذية الراجعة، ومعرفة رأيهم حول ما يكتب وينشر، ومن خلال التعليقات ألمس ارتياحهم وانتظارهم لهذا المقال الشهري الذي يكتبونه برغم بذلي جهدا إلا أنه مجهود لذيذ،...>>>...
بلا استثناء، بدت الشخصية الدرامية في أعمالنا المحلية (مقموعة) لا صوت لها، ولا ملامح، ولا شخصية مستقلة، وذلك بفعل (هيمنة) البطل عليها، بعد أن أزاحها جانبا وبدأ يستعرض (عضلاته) عليها، ففي تقديره وتفكيره وثقافته الفنية:...>>>...
كان المميز في قرار تدشين المرحلة الأولى لمسار الطواف، هو الحيز المستهدف من توفير إمكانية الوصول إلى فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، ومنحها الفرصة؛ لتأدية شعائر العمرة، وركن الحج أسوة بغيرهم. والذي سيمكنهم من الناحية...>>>...
والمقلقُ أنّ المشاهد العربية تفيض بالمذاهب المتَعَصِّبة، والأحزاب [المؤدْلجة]، والمنظمات المشبوهة، والطوائف المتطرفة،. هؤلاء وأولئك أطياف قد تتقاطع، وتتداخل في [أجِنْدَتِها]، ويلجأ إليها البعض حين تَفْشَل مشاريعهم...>>>...
التغيير قد يكون من كلمة تنقل قائلها من ضيق الكفر إلى ساحة الإيمان، ومن الجحيم الدائم إلى جنة الخلد “قل لا إله إلا الله أحاج لك بها عند الله”، وبكلمة “قبلت” تصبح البنت زوجة على سنة الله ورسوله، وقد تنتهي حياة المرأة...>>>...
ترى الكاتبة التركية آيلين جوكمان أن هناك تشابهاً بين الحالتين التركية والمصرية، من حيث مسار المشاركة السياسية للإسلاميين وعلاقة ذلك بدور الجيش والنظام العلماني القائم، من خلال وضعها لمقاربة بين ما حدث في تركيا...>>>...
المحبطون كائنات حية، لكنها غير مجدية، وغير فعَّالة، وغير نشطة، وغير بهية، وبها أذى، وتحب النكوص والتقهقر والإعاقة، هم مثل بيداء قاحلة، ومثل شمس حارقة، ومثل بئر مهجور عتيق، عرجون قديم، وشجرة يابسة، عندهم توجسات...>>>...
يحرص بعض المسؤولين، وبعض رجال الأعمال وللأسف، ومنهم من تتوقع أن يكونوا أكثر وطنية من غيرهم على تقريب الأجنبي وتفضيله على السعودي، فالأجنبي يظهر كثيرا من التصنع، والتملق، والولاء المصطنع للمسؤول أو صاحب العمل فيخاله...>>>...