في مشرقنا ومغربنا يترامى العيد بيننا في بهجة تسر الناظرين، وللأعياد فرحة تصغر عندها همومنا ومآسينا ونعلن منذ صباح العيد أن لا مكان هنا للحزن.هذه السنة جاء العيد في معظم البلدان العربية مذبوحاً بفعل فاعلين، وهو أشرق علينا أمس وبعضنا ينفض عن نفسه غبار المعاناة، وبعضنا مرّ كأن لم يكن وكثير منا جاءه العيد
...>>>... |