Saturday  16/07/2011/2011

السبت 15 شعبان 1432

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

بين الكلمات
عبدالعزيز السماري*

صار وعي الشعوب بحقوقهم العامل الأهم في مرحلة التغيير، فالإنسان بدأ ينظر إلى حاله وحال عائلته وإلى مستقبل وطنه وأمنه، ولم يعد يكترث بالخطب الحماسية الرنانة، لكن ببرنامج يحقق له مطالبه. ولعل ما يحدث في مصر مؤخراً...>>>...

سوريا بين سيناريوهات التوقع والاحتمال
د.علي بن شويل القرني*

خارطة الشام العربي.. هل يُعاد رسمها من جديد.. بدأت بالعراق.. ثم سوريا.. وتداعيات سوريا لها ظلالها الكبيرة على الوضع في لبنان.. ثم ما حدث في سوريا ألقى بظلاله على حماس وربما اضطرها ودمشق تستضيف المكتب السياسي لحماس.....>>>...

تَرَفَّقْ أيُّهَا المَوْلى عَلَيْهِمْ فَـإِنَّ الرِّفْـقَ بِالجَانِي عِتَابُ
د. عبدالله بن ثاني*

قال وزير الثقافة والإعلام السعودي في بيان مجلس الوزراء الأخير: «المملكة تجدد شعورها بالأسى وحزنها العميق لسقوط العديد من الضحايا بمن فيهم النساء والأطفال جراء تلك الأزمات». وأضاف إن المملكة العربية السعودية تدعو...>>>...

جداول
حمد بن عبد الله القاضي*

(1) فعل العفو ماذا تقول لإنسان يخـطئ عـليـك.. ثم يـلقي أمـامك معاذيره..!. إنك عندها لا تملك إلا أن تمطره بغيمة تسامح.. ولحظة عفو!!. وإذا أنت لم تفعل ذلك فأنت عندها غير قادر على ممارسة المحبة وفعل العفو في هذه...>>>...

العوّا.. والإساءة للسعودية..!!
د.سعد بن عبدالقادر القويعي*

وسط تغيرات عاصفة تشهدها المنطقة العربية، يعمد بعض الكتاب -مع الأسف-، الزجّ باسم المملكة في موضع سجال؛ لتكريس الشقاق، وزيادة حدة التوتر، مع أن المملكة ليست في خصومة مع أحد. وفي هذا دلالة على عدم الوعي، أو تقدير...>>>...

وا أسفاه يا أمة الضاد
مهدي العبار العنزي*

حنا العرب. قول وفعل. نحمل سكاكين الغضب. ضد الأقارب والأهل أما العدو اللي نهب. نحمل له سيوف الخشب هذا حصل.. هذا حصل؟!! الذي قتل أطفالنا. نصافحه ونسامحه والذي هدم صرح الأمل نقول له نحن العرب. شفنا نقتّل بعضنا وشفنا...>>>...

تجسير الفجوة مع الآخر
د. خالد محمد الصغِّير*

يلحظ المتابع أنّ صورة المملكة شابتها شوائب، زادت عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر الدامية، بكثير باطل وقليل حق - وبخاصة من قِبل وسائل الإعلام الأمريكية تحديداً -، طالت نواحي شتى بما فيها المجالات السياسية والاجتماعية...>>>...

مسارات
د. عبدالرحمن الشلاش*

لا أجـــد مبرراً واحداً لاستمرار الكليات التقنية في عهدة ما يُسمى حالياً بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني, بل إني أرى من الظلم لتلك الكليات الفتية استمرارها في وضعها إلى هذا الوقت وحشرها تحت مظلة مؤسسة غير...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام