سأل أحد الذين يتمتعون لدى العامة بمنزلة رفيقة، ومكانة سامقة، وإجلال وهيبة، سأل الحاضرين الذين اعتادوا التردد على مجلسه، كم الساعة؟، يبدو أن ساعة ذي المنزلة لم تكن معه أو أنها متوقفة، أو أنه ممن لا يحبون حمل الساعة، لاسيما وقد توفرت في الهواتف النقالة ساعة أغنت الكثيرين عن حمل الساعة وعن حمل المفكرة،...>>>... |
|
| |
يرجئ بعض المراقبين والمحللين، حالات الفساد الإداري والأخلاقي في المجتمع، إلى فشل ذريع وفاضح، سجله خطاب الصحوة المتأسلمة، التي كان ينعتها أربابها بـ(المباركة)، وكان حرياً بها أن توصف ب(الباركة)، فقد استفرد هذا الخطاب بالساحة العامة، وتولى قيادة المنابر الثقافية والإعلامية، وجعل من نفسه...>>>... |
|
|