ها نحن نوشك أن نودع عام 2010م طاوياً معه أحزانه وهواجسه وأفراحه وأتراحه, وها هو عامنا الميلادي والهجري الجديد يشرق على واقعنا العربي والإسلامي بوجهه المجهول, وخفايا أحداثه التي لا نعلم ما تخفي قادم الأيام بها من مفاجآت وأزمات اقتصادية, وقلاقل وتفجر وبؤر ومفاجآت جديدة تضاف إلى رصيد مرارة الواقع العربي
...>>>...
|