أجدني دوما في الصف الذي يقف عليه الأمير الوليد بن طلال الذي أعتبره كما أنتم واحداً من أهم رجال الإعلام ومحركيه في العالم من طرفه الشرقي وحتى آخر نقطة في الغرب، وحديثي عنه ليس تزلفاً لكنها حقيقة رغبت اليوم في البوح بها بعد أن قرأت ما قاله في مؤتمر صحافي عقده أمس في الرياض متحدثاً كعادته بلغة الواثق الذي
...>>>...
|