غدّار وجبان هذا الذي تحيط به وتلتف حوله قوى الشر، ومن ذا يكون مسكوناً بالخوف، بل وكل من يستسلم لثقافة الإرهاب، وكل من يصنَّف على أنه من التكفيريين، فهؤلاء عن أبواب الخير وطرق السلام وخدمة المجتمع الآمن معرضون، فضلاً عن أنهم يستبيحون ويهللون لكل ما يسيء إليهم، ويضع فكرهم الشاذ وأشلاء أجسادهم النتنة في
...>>>...
|