الدكتور إبراهيم بن ناصر الحمود، يعمل - كما عرّف بنفسه - في المعهد العالي للقضاء، ردَّ على مقالٍ كتبته في الجزيرة عنوانه (فليُخصَ الرجال خوف أن يزنوا)، تحدثت فيه عن خطورة (تطبيقات) قاعدة (سد الذرائع) في تاريخنا. ...>>>...
ولئن أخطأك أحد فقل: (إني صائم)..{وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا}. منطلقان للتدريب على صوم الوجدان، واللسان.. فأكثر الناس نجاة أعلاهم خلقا وأقدرهم كظما.. وأكثر الناس خلقا من تخلَّق في طاعة الله ...>>>...
(دفاع عن الصحابة الكرام، تلاميذ محمدٍ عليه الصلاة والسلام) دعوا عنكم صحابَتَنا الكراما فكلٌّ في مراتبه تسامى وكلّ عظَّمَ الإحلامَ حتى عرفناهم عَمالقة عظاما وكلّ نال في الأمجاد سهماً فما أسْمَى وما أغلى السِّهاما ...>>>...
من بكين إلى برلين، وما زالت جعبة (ألعاب القوى) السعودية خالية من أي إنجاز، يذهب (أبطالنا) للفرجة فقط، ويعودون ثم يغادرون إلى مشاركة جديدة، ويعودون، وما زلنا بانتظار ميدالية، وقد يطول الانتظار، أعرف حجم الجهد الذي ...>>>...
جملة (ولي أمر أدرى بأمري) تفوح منها رائحة الأيديولوجيا بشكل واضح، ويؤطرها الطرح الصحوي بشكل لا يخفى على المتأمل عن كثب، وبالتالي تصبح شكلا مواربا لأشكال التدافع بين التيارات المتباينة في المجتمع، للاستئثار بمساحة ...>>>...
باعتباري مواطناً مطيعاً ومنفذاً للأوامر الحكومية بحذافيرها، وما أن سمعت بقرار وزارة الداخلية أو تعليماتها لا فرق، بشأن المظاهر الشاذة لشباب اليوم كقصات الشعر (المقززة) والملابس المتهدلة المتجعكلة والساحلة المائلة ...>>>...
أطل الشهر الكريم، وامتلأ الكون بعبيره وألقه. وشهدت شبكات الهواتف النقالة في كل أرجاء العالم الإسلامي زخماً هائلاً من رسائل المهنئين والمهنئات برمضان المبارك، هذا غير الاتصالات الصوتية وخلافها التي انهمرت مهنئة وداعية ...>>>...