أحد أهالي أشيقر أوقف نخلة ليكون سعفها (الخوص) رباطا لأكفان الموتى، وأوقفت إحدى نساء أشيقر القابعة في وسط نجد صاعين من القمح يأخذها الحجاج معهم كل سنة لإطعام حمام الحرم، والآخر أوقف مبلغا لتنظيف الطرقات (السكيك) بتعبيرهم آنذاك، ووقف آخر في هذه البلدة لدار الغرباء وهم ضيوف البلد أو الوافدين عليه أو المارين
...>>>...
|