كنت في الأحساء الأسبوع الماضي, وتحديداً في الهفوف وكانت كما عاهدتها مترعة بالود والبشاشة، الواحة العريقة ابنة النخل وعشتار، وأحد تجليات وامتدادات دلمون بثرائها وعبقها التاريخي، ذهبت هناك لتقديم شهادة سردية حول تجربتي الروائية على منبر النادي الأدبي، وفي بداية المحاضرة لوحت لأهل الإحساء بعدد من التحايا،
...>>>...
|