يعتبر المستشرق محمد أسد، من رجال الغرب القلائل، الذين اهتموا بالإسلام، فأحبوه، ودرسوه وبيّنوه للعالم، وكتابه: الطريق إلى مكة الذي نال شهرة عالية، بلغات العالم، وخرج باللغة العربية في بيروت، الطبعة الأولى عام 1956م، حيث يقع في (404) صفحات من القطع الكبير. يقول د. عبد الوهاب عزام في مقدمته لهذه الطبعة ...>>>...
كثير من الناس سيكون مشدوداً يوم الرابع من شهر نوفمبر لمعرفة الفائز في الانتخابات الأمريكية، بين حزبين ظلا يتناوبان على السلطة في الولايات المتحدة الأمريكية منذ نشأة الديمقراطية في تلك البلاد، ولم يكن لأي من المستقلين أو حزب آخر نصيب في هذا الفوز في السباق في دولة ظلت أكثر الدول تأثيراً على مجريات الأحداث ...>>>...
في مقالات سابقة أشرت إلى دور الجمارك السعودية في حفظ أخلاق وأمن هذه البلاد الطاهرة، كما أشار إلى ذلك سماحة مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ - حفظه الله- في خطبة الجمعة من جامع الإمام فيصل بن تركي بالرياض.
واليوم أعود لأكتب عن دور الجمارك السعودية في حفظ مكتسبات هذا ...>>>...
أمل كل مواطن في المجتمع السعودي أن يكون له ولأسرته سكن مناسب، يقيه حر الصيف، وبرد الشتاء، وتتوافر فيه الحاجات الضرورية والأساسية؛ فهل يتحقق له ذلك في ظل عدم توافر الأراضي في المواقع الصالحة للبناء، فضلاً عن عدم توافر الأموال التي تؤمن هذا السكن، ولا سيما بعد أن تضجر الناس من إجراءات صندوق التنمية العقاري، ...>>>...
كنت قد كتبت في هذه الجريدة مقالاً أغضب الكثير ممن يدعون فهمهم سواءً لليبرالية أو العلمانية، ولكن دافعي في ما قمت ببحثه وجمعه ومحاولة استكشافه وتفسيره آنذاك هو توضيح مفهوم زعم وجود المدرسة العلمانية العربية، وتبيان الفروقات ليس فقط في مفهوم الليبرالية الغربية وقرينتها العربية
ورشة العمل التي أقامتها جامعة الملك سعود حول دور عضو هيئة التدريس في المراجعة الخارجية للتقويم التطويري المؤسسي والبرامجي، تضمنت عددا من الموضوعات حول الجودة والاعتماد الأكاديمي منها تفاعل عضو هيئة التدريس مع عملية التقييم والاعتماد الأكاديمي وملف المقرر الدراسي،
في الأسئلة الحائرة والأجوبة الباهرة استغرق سؤال واحد حديثي الطويل، وقصرته على براهين الله اللازمة للكافرين، ولكن هناك براهين خاصة بالمؤمنين نَعِمُوا بها فأصبحوا كأنهم يرون ربهم بعيون قلوبهم، وهذه صفة المحسنين يعبدون ربهم كأنهم يرونه.. وهذه البراهين الخاصة التي يُثبِّت الله بها المؤمنين لا أتردَّدُ أبداً ...>>>...
