عودنا على تواضعه وأريحيته ومحبته وإنسانيته وسماحته، لا بوصفه ملكاً وزعيماً وقائداً، وإنما لأنه عبدالله بن عبدالعزيز بصفته الشخصية، حيث نشأ وتربى على هذا النهج، وسار على هذه الخطى، وعاش حياته لصيقاً بهذه القيم، مستلهماً كل هذا من توجيه كريم ورعاية كان قد تلقاها من والده المغفور له - إن شاء الله - الملك ...>>>... |