مَن استمع بعد ظهر أمس إلى الكلمة الملكية أو قرأها مكتوبة، فضلاً عن أولئك الذين جمعتهم المناسبة ليكونوا من بين الحضور في مجلس الشورى لحظة إلقائها فعاشوا مع الأجواء وتعاملوا مع الحدث، لا بد أن انطباعاً من الشعور بالرضا قد تولَّد لدى كل منهم، وأن أملاً باسماً في مستقبل مشرق لم تغب صورته من أذهانهم، بينما ...>>>... |