منذ أن سطع نجمُ الملك عبدالعزيز -طيَّب الله ثراه- في الساحة السياسية للجزيرة العربية بعد استرجاعه لملك آبائه وأجداده، ناشراً الأمن والطمأنينة والعدل في ربوع البلاد المترامية الأطراف، تسابق إليه الشعراء من البادية والحاضرة للثناء عليه، وخلَّدوا سيرته شعراً لا يزال مسطَّراً في صفحات تاريخنا الأدبي، وفي ...>>>... |