| |
تمثل أعلى نسبة تصل إليها حركة ميكانيكية ساعات برايتلنج Breitling تحلق في سماء الإتقان
|
|
دقة.. ثقة.. صلابة عملية.. نوعية رفيعة في أدق التفاصيل. إنها مهمة دار برايتلنج الأساسية التي جعلت الساعة «آلة لمعصم الاختصاصيين» وتشارك صاحبها أصعب الأوقات دقة أو خطراً سواء أكان في الجو أم على الأرض أم في أعماق البحار حيث تبقى دقيقة بنسبة 99.99% .. وهي أعلى نسبة قد تصل إليها أي حركة ميكانيكية.وبرايتلنج تبقى في تحدٍ متواصل مع ذاتها كونها حملت كل نماذج مجموعاتها من دون استثناء حركة كرونومتر مكفولة ساعية إلى ابتكارات تقنية متتالية لتطوير أدائها عبر إخضاعها لاختبارات صارمة.ولدت ساعات برايتلنج من رحم لحظات الانتصار التي حققتها سيارات بنتلي الشهيرة لترافقها في معركة التحدي الطويلة، وتؤرخ لزمنها المكلل بالانتصارات.. من هنا ظهرت ساعة «بنتلي لو مانز كرونغراف» في طبعة محدودة وتعمل بحركة ذاتية التعشيق مع عداد 24 ساعة هي مدة السباق وتتفوق هذه الساعة على غيرها من الساعات الرياضية بحركة ميكانيكية أصلية وجبارة تحمل اسم «برايتلنج كالبير -22» مزودة بوظيفة «فلاي باك» كما ، استلهم تصميم قرص الساعة الدوار من خط نهاية السباق الذي حققت عنده بنتلي خمس بطولات تاريخية.ليس ابتكار ساعة سباق بالمسألة السهلة لأنه يحتاج إلى وظائف بالغة التعقيد.. ولعل ساعة الكرونوغراف «بنتلي لو مانز» عرفت أكثر من غيرها كيف تجسد حياة ميادين السباق البطولية لأنها مزودة بأكثر من وظيفة لضبط الوقت، فهذا الأداء يمكن مستخدمه من قياس معدل سرعة القيادة بغض النظر عن زمن السباق المتبقي أو المسافة المقطوعة أو السرعة المطلوبة.يبلغ قطر ساعة بنتلي لومانز كرنوغراف 48.7 مللمتراً أي إنها أكبر ساعات الكرونوغراف برايتلنج وعلى الرغم من فخامة حجم العلبة إلا أنها تناسب مختلف المعاصم.. فهي مزودة بمسننات داخل علبتها تسمح للسوار بالانحناء بحرية عند المحور لتتلاءم مع حجم الرسغ.
|
|
|
| |
|