| |
نائب أمير القصيم يزور الخضير والحماد في رياض الخبراء
|
|
* رياض الخبراء -صالح الدواس-سن الدهيمان: قام صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز بزيارة لمنزل الشيخ محمد بن إبراهيم الخضير مساء أمس الأول في محافظة رياض الخبراء، وكان في استقباله محافظ رياض الخبراء الأستاذ حسن السلطان والشيخ محمد بن إبراهيم الخضير وعضو مجلس المنطقة الأستاذ خالد الخضير مدير عام مدارس التربية النموذجية ووكيل المحافظة الأستاذ مساعد السلطان وفضيلة الشيخ صالح النفيسة القاضي بمحكمة الرس والشيخ عبدالعزيز السحيمان قاضي محكمة الخبراء ورياضها والشيخ عبدالعزيز بن صالح الوهيبي رئيس جمعية البر بالمحافظة ورئيس لجنة التنمية الأستاذ سليمان الدواس ومدير شرطة رياض الخبراء الرائد فهد القبيسي وعدد من أعضاء المجالس والمحلي البلدي ورؤساء الدوائر الحكومية وأعيان المحافظة وعدد من الأهالي. وجرى حوار بين سموه والحاضرين دار حول ما تنعم به هذه البلاد من نعمة وأمن واستقرار وتواصل بين الراعي والرعية. وأكد سموه أن مثل هذه الاجتماعات تجسد تطلعات ولي الأمر إلى الالتقاء بالمواطنين لما فيه مصلحة الوطن والمواطن. وتناول الأستاذ خالد الخضير عضو مجلس منطقة القصيم دور والده في خدمة التربية والتعليم حيث أنشأ مدارس التربية النموذجية قبل خمسين عاماً وخدماته الاجتماعية والتعليمية والخيرية بمحافظة رياض الخبراء.من جانبه عبر سموه عن شكره للشيخ محمد الخضير على جهوده الملموسة في تنمية المحافظة تعليمياً وتنموياً ومشاريع خيرية.وقد تناول الجميع طعام العشاء على مائدة الشيخ وودعوا سموه كما استقبلوه بكل حفاوة وترحيب.كما تفضل مساء أمس الأول صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم بزيارة لمنزل الشيخ محمد بن حسن الحماد في محافظة رياض الخبراء، وكان في استقباله محافظ رياض الخبراء الأستاذ حسن السلطان ووكيل المحافظة الأستاذ مساعد السلطان وعميد أسرة الحماد الأستاذ عبدالله بن صالح الحماد والأستاذ إبراهيم الحماد رئيس لجنة تيسير الزواج والأستاذ حسن الحماد والدكتور عبدالله الحماد والمقدم صالح الحماد والدكتور علي الحماد والأستاذ حماد الحماد والأستاذ سليمان الحماد ومديرو الدوائر الحكومية وعدد من أعيان أهالي المحافظة تناولوا فيها بعض الأحاديث الودية. وألقى الدكتور علي الحماد كلمة ترحيبية بهذه المناسبة شكر فيها سمو الأمير على هذه الزيارة الكريمة .
|
|
|
| |
|