خيم الوجوم وعلت بوادر الشك والريبة بعد إعلان حصول القطري خلفان إبراهيم على جائزة أفضل لاعب آسيوي لعام 2006م واعتبر غالبية الإعلاميين الآسيويين سواء من غرب آسيا أو شرقها أن الجائزة ذهبت لمن لا يستحقها وفق المعايير التي تم تحديدها والتي لم تطبق بشكلٍ واضح وعادل، أطرف تعليق على هذا الموضوع كان اتفاق الإعلاميين أن قطر استطاعت أن (تجنس) الجائزة كما فعلت مع اللاعب سبستايان والعدائيين الأفارقة والرباعين البلغاريين وغيرهم ويبدو أن التجنيس لا يتوقف على اللاعبين بل حتى مقدرات الآخرين والمستحقين للأفضلية الآسيوية.
|