| |
غرفة الرياض تطرح عدداً من الإصدارات الجديدة
|
|
دعمت الغرفة التجارية الصناعية بالرياض المكتبة الاقتصادية بعدة إصدارات حديثة تناولت جملة من القطاعات الاقتصادية والاستثمارية جاءت مواكبة لمتطلبات الساحة الاقتصادية. وجاء دليل المستثمر للاستثمار بنظام الفرنشايز الذي أعده مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرفة بهدف تنشيط الحركة الاستثماربة في قطاع الصناعات الصغيرة والمتوسطة ذات العلامات التجارية المحلية والعالمية ولتوعية المستثمر بالعمل بنظام حق الامتياز (الفرنشايز)؛ باعتباره من أفضل وسائل الاستثمار التي تتميز بانخفاض المخاطر بشكل عام، والتي تتناسب مع شرائح المستثمر السعودي. كما صدر عن مركز تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض كتيب الوحدة الاستشارية بوابة النجاح للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والذي يمثل إضافة معرفية وبحثية في المجالات الإدارية والتسويقية والمحاسبية والمجالات القانونية والإجرائية، فضلاً عن مقومات نجاح المشروعات الجديدة والجدوى الاقتصادية للتوسع في المشروعات القائمة. ويقدم الكتيب عدداً من الحلول العلمية لمشاكل تراجع المبيعات، وتراجع الأرباح أو تزايد الخسائر، وانخفاض إنتاجية الموارد البشرية، ومشاكل المنازعات القانونية. وفي إطار سعي الغرفة لتقديم مادة توعوية وتثقيفية للمستهلك فقد أصدرت أول نسخة من كتيب المستهلك بعنوان (أثر السلع الرديئة والمقلدة على اقتصاد الأسرة)، ويتناول توعية المستهلك، ويركز على تلبية حاجات الإنسان من السلع والخدمات بأنواعها, وتغيير الأذواق والأسعار، والاعتبارات التي يأخذها المستهلك عند شرائه السلع والخدمات، وأنواع السلع، واعتبار ظاهرة السلع المقلدة والرديئة ظاهرة جديدة، ولماذا يتم استهداف بعض المجتمعات بالسلع الرديئة والمقلدة والمغشوشة؟ إضافة إلى أماكن توزيع هذه السلع وأشهرها، والمستفيد من إغراق الأسواق بهذه السلع، وأخيراً ما الذي يمكن عمله للحد من ظاهرة السلع المقلدة والرديئة. واستمراراً لاهتمام الغرفة بمسيرة التقدم في المملكة عامة، وعلى مستوى منطقة الرياض بصفة خاصة؛ كونها ركيزة التطور والازدهار بالمملكة فقد أصدرت ضمن سلسلة رجل الأعمال كتيب رؤية حديثة لاقتصاد تنافسي (خطة العمل) كيف تخطط لمشروعك الصغير؟ يتناول رسم ملامح المشاريع وإعداد دراسات الجدوى وخطط عمل للمشاريع. وتأتي هذه الإصدارات في إطار ريادة غرفة الرياض في تقديم المعلومة الحديثة والموثقة لمنتسبيها وراغبي خدماتها من داخل المملكة وخارجها؛ انطلاقاً من نهجها الدؤوب في تأصيل المنهج العلمي وضبط الممارسة الاقتصادية العملية؛ استناداً إلى المعلومة وواقعيتها وجدتها.
|
|
|
| |
|