Al Jazirah NewsPaper Thursday  16/11/2006G Issue 12467زمان الجزيرةالخميس 25 شوال 1427 هـ  16 نوفمبر2006 م   العدد  12467
رأي الجزيرة
الصفحة الرئيسية

الأولى

محليــات

الاقتصادية

الريـاضيـة

مقـالات

فـن

استراحة

دوليات

متابعة

منوعـات

نوافذ تسويقية

الرأي

عزيزتـي الجزيرة

سماء النجوم

مدارات شعبية

زمان الجزيرة

الأخيــرة

الاثنين 25 ذي الحجة 1392هـ - الموافق 29 يناير 1973م - العدد (508)
نحو الإصلاح
هذه الجريدة والأخبار المباشرة
عبد العزيز السويلم

بالأمس.. دخلت هذه الجريدة مرحلة جديدة من العطاء لإرضاء القارئ وتزويده بالأخبار العالمية مباشرة مدعمة بالصور الموضحة للأخبار والأحداث العالمية.. نظراً لأن الأجهزة الخاصة بالوكالة التي اشتركت فيها هذه الجريدة قد بدأت أعمالها.. وكانت مؤسسة الجزيرة التي تتطلع إلى كل جديد.. وإلى تطوير هذه الصحيفة الجزيرة وتوفير الإمكانات اللازمة لها.. كانت قد أبرمت عقداً مع وكالة اليونايتدبرس بقصد تزويد الجزيرة بالخبر والصورة.
وهذه الخطوة من المؤسسة بداية طيبة لخطوات قادمة تهدف فيما تهدف إليه.. تهدف إلى إرضاء القارئ العزيز وتزويده بكل خير جديد ليكون قريباً وعلى صلة وثقى بأخبار العالم وأحداثه؛ لأن أي شخص يعيش في أية بقعة من الكرة الأرضية لا يمكن أن يعيش في معزل عن العالم.. وإيماناً من مؤسسة الجزيرة بأن القارئ هو الدعامة القوية لتقدم واستمرار الصحيفة؛ لأنها أي الصحيفة - أعنى أية صحيفة - لا قيمة لها.. ولا يمكن لها أن تكسب رضاء القارئ مهما كان نوعه واتجاهه إلا بتزويده بكل جديد وبذل الغالي والنفيس من أجل الحصول على الأخبار وتقديمها له مع مطلع كل صباح.. فالصحيفة إذا لم تعمل وبكل ما تملك من مقدرة وإمكانات، إذا لم تعمل على اجتذاب القارئ لها فحري بها أن تختفي من الوجود لتفسح المجال لسواها.. وقد كانت هذه الجريدة تبذل ما في وسعها وتحاول أن تزود القارئ بكل جديد.. لكن هذا لم يكن في مكنتها قبل عمل وتشغيل الآلات الخاصة بالخبر والصورة التي اشترتها.. لذا فإن القارئ من الآن فصاعداً سيجد على أعمدة هذه الجريدة بغيته؛ لأنها تعمل من أجل رضاه، وستكون بإذن الله السباقة إلى كل جديد.. وشكراً من الأعماق للمسؤولين والعاملين في هذه المؤسسة الذين حققوا للقارئ ضالته وزادوا من تعلقه بجريدته الجزيرة وحبه لها.
مقالي بالأمس الذي تحدثت فيه عن الموظفين وتطلعاتهم للعلاوة الدورية طلع مشوهاً وبه غلطات مطبعية كثيرة.. وبه تقديم وتأخير، ولو لم أكن أعرفه جيداً لما استطعت أن أفهم منه شيئاً؛ لأنه طلع على القارئ بصورة مبتورة.. ومع تقديري للإخوة العاملين في اللينوتايب وكذا المصححين للجهود التي يبذلونها من أجل تلافي الغلطات.. إلا أنني أتعشم فيهم المزيد من الجهود، وما أخالهم إلا فاعلين مع شكري وحبي لهم سلفاً.



نادي السيارات

موقع الرياضية

موقع الأقتصادية

كتاب و أقلام

كاريكاتير

مركز النتائج

المعقب الإلكتروني

| الصفحة الرئيسية|| رجوع||||حفظ|| طباعة|

توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية إلىchief@al-jazirah.com.sa عناية رئيس التحرير/ خالد المالك
توجه جميع المراسلات الفنية إلى admin@al-jazirah.com.sa عناية نائب رئيس التحرير/ م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved