| |
أم سعيد (من جدة) (وماذا عن الرهاب الاجتماعي)..؟
|
|
أنا وأسرتي ممن يحرصون على صفحة الإجابات العلمية والقضائية والنفسية، وقد استفدنا من ذلك كثيراً لا سيما عند تكرار قراءة الإجابة ومحاولة تطبيق الإجابة بقدر المستطاع. لدي ولدان: (أ.م.ع. 13 سنة) و(ع.م.ع 15 سنة) مصابان بالرهاب الاجتماعي كذا قال التشخيص عنهما أكثر من مرة، حقيقة اننا نُعاني من ذلك خاصة وقد يفوت عليهما حقهما عند حصول شيء ما وعند الكبر قد تضيع عليهما أمور كثيرة عند من لا يدرك (المرض النفسي). ماذا أختكم (أم سعيد) تفعل؟ جدة ج- الرهاب الاجتماعي لا جرم مشكلة أراها كبيرة وإن اختلفت الأسباب في حصول: (الرهاب) فإن الحال في النتيجة إذ إن المصاب به (حالته حالة) إذ إنه يعجز عن الاندماج مع الآخرين عن التكيف الموزون فيزداد تعبه وشقاه نفسياً وليس أفضل من دوام الدعاء ودوام الرقية بشروطها المعتبرة شرعاً، وضبط ذلك مع ضرورة التمارين النفسية الخاصة بحالات الرهاب حسب كل حالة، وهذا ما كنت أنبه إليه كافة العاملين في .. مجال الرسميات.. والذين قد يحتكون بمثل من أُصيب بالرهاب فيركب عليه من (قضايا) وحالات وأمور لم يكن له يد فيها.. إلا أنه ذو.. رهاب قد يفسر بالعناد أو الإصرار على عدم الإقرار. كم آمل من (أم سعيد) أن تستمر بالعلاج وتبتعد عن الحساسية الزائدة التي قد تفاقم التعب أو تؤخر الشفاء. ومع تقديري لها فلعلها تفيدني عن كل جديد.
|
|
|
| |
|