تكشف ساعة (1972) التي تجمع ما بين ذوق حرفيي ساعات دار فاشرون كونستانتين وصائغيها هذا العام عن تصميم غير مألوف ذي جانبية مقوسة يمنح المعصم مزيداً من الراحة دون التخلي عن شيء من صفاته المتميزة. ونمقت علبة الساعة المشغولة بالذهب الأبيض ورصعت بالماس في مهارة ونعومة. وتتصل ساعة 1972 غراند موديل كامبري بسوار من جلد تمساح الميسيسبي المزود بمشبك كلاسيكي من الذهب عيار 18 قيراطاً ومرصع في طراز الذهب الأبيض ب 25 تزن 0.09 قيراط. نظرة واحدة إلى الساعة تكفي المرأة ولفت انتباهها، فتتوالى في رأسها الاستفسارات والتساؤلات : ما هذه الساعة؟ يا لها من قطعة مميزة! ليتني أملك واحدة منها!
|