|
صناعة السعادة الشيخ سلمان بن فهد العودة
|
السعادة: معنىً لا يمكن الوصول إليه بكنوز الذهب والفضة؛ لأنها أغلى من الذهب، والفضة.
السعادة: كاللؤلؤة في أعماق البحار، تحتاج إلى غواصٍ ماهر يتقن صنعة الاكتشاف والغوص.
السعادة: هي مواقف، وكلمات، وتطلعات، ونظرات في الحياة بواقعية، وأمل وتطلع، وإشراق.
ابحث في داخلك ففي أعماقك السعادة، وفيها الينبوع الذي لا ينضب.
|
التفاصيل | |
أين «التَّمَام».. في زَعْمِهم «كلُّ شيءٍ تَمَام»..؟!! حمّاد بن حامد السالمي*
|
* لا أدري.. من ذا الذي جاء بفكرة «العلاقات العامة»، والذي ابتدع «إدارة العلاقات العامة»..؟ وما طبيعة مهام وعمل مسئول وموظف «العلاقات العامة»..؟ وما دور إدارته في توثيق الصلة مع الآخر، وتفعيل أداء العمل بكامل الجهاز، الذي «يفترض» أنه يمثله..؟ ثم ما الحكمة من تكبيل معظم الأجهزة كبيرة أو صغيرة، بعدد هائل من الموظفين، والمصروفات والنفقات، إذا انحصر مفهوم «العلاقات العامة»، في «القص واللصق واللزق»، وفي إدارة اسطوانات مكرورة مشروخة مثل:« التبرير، والتكذيب، والتلميع، والتبجيل، والتفخيم»..؟!
* أرجو ألا يفهم مني «بعض» الزملاء، من أولئك المحسوبين على الصحافة، وهم على ملاك وظائف «العلاقات العامة»، في هذه الجهة أو تلك، أني أسعى إلى قطع ارزاقاه.........
|
التفاصيل | |
|