الأشواق حين تتشظى تقذف بحممها في كل اتجاه.. تماما كما هو البركان حين يتفجر.. البركان ثورة موت.. والأشواق ثائرة حياة مغموسة بالحزن تارة وبالفرح أخرى.. شاعرنا الفزيع اختار لديوانه هذا العنوان.. إلى أي مدى تناثرت أشواك وأشواق عاطفته؟
(عريق الأقصى).. شواظ من نار كواه.. وصرخ:
...>>>...