بمشيئة الله ثم بدعوات محبيه يتماثل شاعرنا الكبير السفير الأستاذ محمد الفهد العيسى للشفاء إثر وعكة صحية ألمت به واضطرته لدخول المستشفى، وتحول جناحه إلى منتدى ثقافي يماثل جلسته « الثلاثائية» التي كان يعقدها في منزله العامر مغرب كل ثلاثاء من كل أسبوع ويرتادها محبوه وعارفو فضله، ويتبادلون فيها حكايات الشعر والسفر والدبلوماسية، ويضفي عليها الأستاذ أبو عبدالوهاب روحه وعمقه وتفاعله عبر أحاديث ذكرياته الممتدة كما تجربته الثرية في مواقعه الرسمية والاجتماعية. «الثقافية» تتمنى لشاعرنا الصحة والعافية ومزيدًا من الإبداع.