فوجئت بقصيدتي غريق - المنشورة في 22-11-1432هـ في هذا الملحق العملاق بجهود منسوبي الجزيرة جميعاً- فوجئت بها منشورة مشكَّلة تشويهاً بتشكيل طارئ على كلماتها فأخذتني الدهشة إلى حدِّ الغضب فرجعت إلى إرسالها متوهِّماً اختراق جهازي من قبل عابث لأرسلها بالتشكيل الذي نُشِرت به في الجزيرة الورقية فلم يكن ما توهَّمت فرجعت لنشرها في الجزيرة الإلكترونية فوجدتها خالية من الطارئ المشوِّه فحمدت الله ثم
...>>>...