نشرت الثقافية كثيراً من الرؤى المؤيدة لمنجز الثقافة الإداري خلال السنوات القريبة الماضية ونحسب أن كل القراءات ستفيد المسؤول ولاسيما ما اختلف مع تحليل صحة المسار بعيداً عن الشخصية والشيأنة فنحن في مرحلة تحول ثقافي كبير والحكم التاريخي هو الأصدق وقد يتأخر؛ ما يجعل الجميع ينتظرونة ويرضونة ، بمنأى عن المعوية والضدية العاطفية ، حيث يحظى المشهد الثقافي السعودي وبشكل دائم بالنقد من أجل التعديل
...>>>...
** جاء إلى المشهد المجتمعي ؛ تسبقه وترافقه وتلحقه عاصفة أثارت الغبار، وحجمت القرار، وتفاعل معها الحوار ؛ فأحبه من أحبه، وقلاه من قلاه، وصار ميدانا لتجاذب الساحات التي لم تبق فيه ولم تذر ؛ فظل هادئا، متواضعا، بسيطا، ورغم أنها سنون عشر ؛ فقد مرت كحلم لا نعلم إن كنا قد صحونا منه بعد.
** كانت لديه نظرة ونظرية، ورأى أنه أمام مسؤولية تاريخية للتغيير والتطوير؛ فابتدأ من يومه الأول متفائلا بوسط
...>>>...