روحي قطرة ضوء
تحبو إلى جبل التوباد
أما جسمها
فهو قصيدة
لم تكتب بعد
عيناها لصان
سرقا مني ال...
أيقظا هذا الغافي
صنعت منه مزمارا
فانتشى طين الأنهار
وترك الخريف كنوزه
(دهشة)
مدائن العشق
لا زالت حبلى بالحِداد
والأسود وسيط
بين المرايا وضوء الكلمات
تتوارى كذبة
في زحمة الإجابة
لكنها تتحول إلى أسطورة
تتبرأ الغيوم من قيودها
فيشرق شلال
لكنه كفيف البصر.