مؤلفون رفضوا البقاء خارج الخارطة وأصروا على تدوين أسمائهم بدقة هناك حيث التميز.. يربط بينهم بهاء الإصدار الأول وتجمعهم لهفة التجربة الأولى على الرغم من تباعد أعمارهم السنية واختلاف مشاربهم بين الإبداع الأدبي والنقد والبحث العلمي الجاد. وعلى الرغم من أننا نجد لديهم مجموعات قصصية وقراءات نقدية.. إلا أنهم جميعاً يعيشون لذة إصدارهم الأول.